lundi 31 octobre 2016

خطير: مواطنة إشتمت رائحة غير عادية في الحليب فقررت فتح “الباكو” .. و المفاجأة موجودة في الداخل

أليس هذا بالإرهاب ؟
المواطنة من سيدي الرزيڨ و تبلغ من العمر 65 سنة.
ليس الإرهاب صورة الجرذان الذين عهدناهم مقتولين او مكبلين عند القبض عليهم … لا ..


الإرهاب أنواع اخي و اختي ، و هذا إرهاب يمارس ضد المستهلك التونسي ، إنت كي تشري باكو حليب ب1100 وتحل و تصب و تشرب ولا إطيب و تشرب و تلوح الباكو من غير ما تعرف إش فيه من داخل .. يعني نقولو احنا عندك الثقة في إلي صنع الحليب .. إي .. اما شتعمل كي تشوف حاجة كيما هكا ؟
رانا لا يهمتنا لا في ديليس و لا كانديا و لا ڤيتالاي .. يعني المشكلة توا مش نعمل في إشهار على نوع معين ، ينجمو الكل يكونو هاكا راو .. الدليل ؟ معناش للانواع الأخرة، اما انا واحد مالناس …. معادش نشرب جملة من غير ما نحل الباكو و نطل عليه ..
ساهلة برشة راو الحكاية ، الدولة لاهية في همها، المراقبة الصحية توا توا بدات ترجع، مالثورة لتوا مفماش و انتوما الكل تعرفو الشي هذا .. والسؤال المطروح : زعما قداش من واحد كلا ولا شرب حاجة ca va pas من غير ما فاق بيها ؟
نصيحتي ليكم : حلو عينيكم يا توانسة ..رانا والله نعيشو في غياب تام للمراقبة الصحية ، خاصة للحكايات متاع الإستعمال اليومي و المركات الكبيرة.. و ربي يهدي..
و مالفازة هذي نقترح إنو نعودو نتفقدو امورنا اكثر و نحلو عينينا ، و اي خرق نفيقو بيه نفضحوه ، اي حد عندو دليل على حاجة تخص المستهلك ، يبعثلنا التصاور و رأيو و احنا نهبطوه .و ربي يهدي









المصدر tunigate.net


Aucun commentaire:

Enregistrer un commentaire